تساعدك مواقع الإشارات المرجعية أيضاً، على إنشاء روابط عالية الجودة، والتي تعد عنصراً رئيسياً آخر للظهور على الصفحة الأولى، في نتائج محركات البحث.
أما جودة الرابط: فهو ما هي قوة وترتيب الموقع الذي أشار لموقعك الالكتروني.
تحدثنا سابقا عن المواقع التي تقدم ميزة “اكتب معنا” المجانية التي تسمح للزائر أو العضو في الموقع أن يشارك المحتوى الخاص به على الموقع.
الصلة بالمحتوى: الروابط التي تأتي من مواقع ذات صلة بمحتوى موقعك تكون أكثر تأثيراً.
لكن السؤال هنا هو؛ كيف نحصل على روابط التعليقات الجيدة؟ فيما يلي بعض العوامل التي يمكنك وضعها في الاعتبار أثناء إنشاء روابط خارجية من التعليقات لأغراض تحسين محركات البحث:
في كل مجال وتخصص ستجد مؤثرين على منصات التواصل المختلفة يعملون على مراجعة الخدمات والمنتجات من خلال مواقعهم الإلكترونية ومدوناتهم، وهؤلاء لكل منهم جمهوره الخاص الذي يبحث عن نمط معين من المنتجات، يمكنك تقديم أي من منتجاتك أو خدماتك بشكل مجاني لأي منهم مقابل مراجعتهم لهذا المنتج أو الخدمة خاصتك والكتابة عنه، وأنت ستحصل بالمقابل على باك لينك.
يجب أن تكون الروابط الخارجية من دلائل المواقع الروابط الأولى التي تنشئها لموقعك، لأنها مضمونة إلى حد كبير، فهي روابط خارجية جاهزة تنتظر ليتم بناؤها.
كما تسمح بإضافة بعض المصادر المهمة عن موضوع ما، خصوصا تلك المواضيع التي لا توجد حولها الكثير من المقالات.
استخدم تنبيهات جوجل وانشئ تنبيه باسم العلامة التجارية لمنافسك لتحصل على رسالة في كل مرة يتم ذكره على صفحات الإنترنت.
حيث أن الهدف الرئيسي الذي يسعى إليه مالكو مواقع الويب والمتاجر الإلكترونية هو الوصول إلى عدد كبير من العملاء المحتملين تحقيق أكبر عدد ممكن من العملاء المحتملين لزيادة المبيعات وتحقيق الأرباح.
تشبه مواقع التدوين الاستضافي أو جيست بوست هذه المواقع ولكنها توفر هذه الميزة كخدمة مدفوعة، وتتميز هذه المواقع بأنها غالبا ما تتمتع بسلطة عالية وبإمكانها أن تولد الكثير من الزيارات والروابط الخارجية اتبع الرابط ذات القيمة العالية لموقعك.
تتميز هذه الطريقة بالكثير من الخصائص، إذ تسمح لك في البداية بالتعرف على أصحاب المواقع المشابهة لموقعك مما يعطي فرصة لتطوير محتواك وتعلم المزيد من المهارات.
عليك بناء رسم بياني دقيق ويحتوي على معلومات مهمة وغنية وحصرية أيضًا.
هل تعلم أنه كان يتواجد العديد من محركات البحث قبل جوجل وبعضها كان الأشهر أنذاك وأخص بالذكر ياهوو.